«بِدْعَةُ المَوْلِدِ النَّبَوِيِّ» العلَّامة: محمَّد البشير الإبراهيمي -رحمهُ اللهُ-.


«بِدْعَةُ المَوْلِدِ النَّبَوِيِّ»

العلَّامة: محمَّد البشير الإبراهيمي -رحمهُ اللهُ-.

قالَ الإمامُ محمَّد البشير الإبراهيمي -رحمهُ اللهُ-.

«الحبُّ الصحيحُ لمُحَمَّدٍ -صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم- هو الذي يَدَعُ صَاحِبَهُ عن البدع، ويحملُهُ على الاقتداءِ الصحيح، كما كان السلفُ يحبُّونَهُ، فيحبُّونَ سُنَّتَهُ، ويَذُودونَ عن شريعتِهِ ودينِهِ، مِن غيرِ أَنْ يُقيموا له الموالد، ويُنْفِقُوا مِنْهَا الأموالَ الطائِلَةَ التي تَفْتَقِرُ المصالحُ العامَّةُ إلى القليـلِ مِنْهَا فَلَا تَجدُه».

[«آثار الإمام محمَّد البشير الإبراهيمي»: (2/ 132)].

 

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِين

مَوْقِعُ تَفْرِيغِ خُطَبِ عُلَمَاءِ أَهْلِ السُّنَّةِ

https://www.drostext.com/

التعليقات


فوائد مفرغة قد تعجبك


  حَثُّ اللهِ وَرَسُولِهِ ﷺ عَلَى عِبَادَةِ الذِّكْرِ
  مِنْ مَعَالِمِ بِرِّ الْمُسْلِمِينَ بِأَوْطَانِهِمْ: إِجْلَالُهُمُ الْعُلَمَاءَ وَأَخْذُهُمْ بِمَشُورَتِهِمْ وَنُصْحِهِمْ
  الْحَثُّ عَلَى التَّحَابِّ وَالِائْتِلَافِ وَنَبْذُ التَّبَاغُضِ وَالِاخْتِلَافِ
  حُسْنُ خُلُقِ النَّبِيِّ ﷺ فِي أَعْيُنِ أَتْبَاعِهِ
  الْمَدَارُ فِي الشَّرِيعَةِ عَلَى الْأَدِلَّةِ.. فَاتَّقُوا اللهَ فِي دِينِكُمْ
  تَرْبِيَةُ الطِّفْلِ عَلَى حَمْلِ أَمَانَةِ دِينِهِ وَأُمَّتِهِ
  حُقُوقُ الْحَاكِمِ الْمُسْلِمِ فِي الْإِسْلَامِ
  قِبْلَةُ المُسْلِمِينَ خَيْرُ القِبَلِ وَعِظَمُ شَرَفِ مَكَّةَ
  دَوْرُ الْفَرْدِ فِي بِنَاءِ أُمَّتِهِ الْإِسْلَامِيَّةِ
  تَرْشِيدُ الِاسْتِهْلَاكِ مِنْ سُبُلِ حَلِّ الْأَزْمَاتِ الِاقْتِصَادِيَّةِ
  مِنْ دُرُوسِ وَفَوَائِدِ قِصَّةِ الْخَلِيلِ -عَلَيْهِ السَّلَامُ-: طَاعَةُ الْوَلَدِ لِأَبِيهِ فِي أَمْرِ اللهِ تَعَالَى
  ثَمَرَاتُ مُحَاسَبَةِ النَّفْسِ
  اللهُ لَا يُخْزِي مَنْ يُسَاعِدُ النَّاسَ
  مَظَاهِرُ النِّظَامِ فِي عِبَادَةِ الْحَجِّ
  الْمِيثَاقُ الْغَلِيظُ -الزَّوَاجُ- فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ
  • شارك