تفريغ مقطع : حافِظ على مال زوجتِك

((حافِظ على مال زوجتِك))

((من درس: حقوق المرأة))

ومِن حقوقِها: أنْ يُحافِظَ على مالِها وأنْ لا يتعرضَ له إلا بإذنِها؛ قد يكونُ لها مالٌ مِن إِرْثٍ أو مِن عَطيَّةٍ، فلا يَحِلُّ له أنْ يتناولَ شيئًا مِن ذلك بغيرِ إذنِها؛ وهذا ينافي القَوامةَ التي جعلها اللهُ للرَّجُل.

والمرأةُ قد تكونُ أغنى منه، فليس له أنْ يَعتديَ على مالِها ولا أنْ يُؤذيَها؛ ليستحلبَ ما لديها مما مَنَّ اللهُ به عليها، ولكن بطِيبِ العشرةِ وحُسْنِ المَوَدَّةِ وعَقْدِ آصرةِ المحبة؛ تصيرُ الأمور شيئًا واحدًا.

التعليقات


مقاطع قد تعجبك


فليسألوا أنفسهم هؤلاء الحمقى: لمصلحة مَن يعملوا هذا العمل؟ ومَن الذي يستفيد مِن هذه الحوادث؟!
فليُقتِّلوا وليُفجِّروا وليُدمِّروا وليُخرِّبوا فمَا يضُرُّكُم لو ثبتُّم؟!
إياك أن تكون ديوثا
رَائِعَةُ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ -رَحِمَهُ اللهُ- لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله ورعاه
الإيجاز في أحكام الصيام
عندما يتراجع الرسلان عن نقل نقله من كتاب الظلال لسيد قطب
مقطع تاريخي : حول تعامل الإعلام مع أحداث البطرسية
((2))...((هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ))
أوصلوا هذه الرسالة إلى القرضاويِّ الضال
الحثُّ على قَوْلِ الخيرِ أو الصَّمت
كُنْ جَادًّا مُتَرَفِّعًا وَلَا تَكُن هَازِلًا، وَلَا تَكُن مَائِعًا..
هكذا تكون الراحة في الصلاة... وحقيقة الافتقار إلى الله
المعنى الصحيح للآية: {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ}
لا تُفَوِّتْ الخيرَ على نفسِكَ
تفصيل القول في مسألة صيام العشر من ذي الحجة
  • شارك